هذا الاسم الخالد الذي أصبح رمزاً للعطاء والأمل للكثيرين من أبناء شعبنا الفلسطيني أُسس عام 1990 بجهود جمعية أصدقاء المريض الخيرية / رام الله وحمل اسم المتبرع النبيل المرحوم الأستاذ خليل أبو ريا والذي قدمت اسرته مشكورة البناء ليتم إنشاء مركز خليل أبو ريا للتأهيل وقامت على دعم المركز وانشاءه مالياً وفنياً الحكومة السويدية ممثلة في مؤسسة دياكونيا، وقد صمم المركز بعناية فائقة ومتميزة متفرده ومتخصصه في معالجة وتأهيل اصابات العمود الفقري والإعاقات الحركية المختلفة لتلبي احتياجات المجتمع الفلسطيني للخدمات التأهيلية الرفيعة والمتطورة، وذلك لمواجهة الاعداد المتزايدة من الإعاقات الحركية من المرضى والجرحى الناتجة عن الانتفاضات الفلسطينية المباركة.